
كتب / مصطفي الجزار
فى عام ٢٠٠٧ ولدت اول بذور المصرى الوطنى فى اول طبعة لها لتصدر عن المجتمع المصرى بمختلف فئاتة من العامل ومشاكلة والمصنع ورجل الأعمال .
اغاست حريصة المصرى الوطنى بداخل أعماق المجتمع فمع اهتمامها بالعامل اهتمت بالمزارع والفلاح ومشاكل المجتمع واهتمت بافراح الناس وفتحت الملفات الرياضية الشائعة والشائكة والمشاركة فى انتصارات الأندية فكانت خير معيل للرياضى والسياسة .
اهتمت بالدستور والقوانين واخبار مجلس الشعب وتأثير القرارات على المواطن المصرى .
دخلت فى عش مشاكل المصرى منذ اول عدد فى عام ٢٠٠٧ فنشرت زلزال الحكومة يشرد سكان العباسية ووقتها كان مشروع مترو انفاق العباسية وإزالة مساكن وبيوت وغرف لفئات فقيرة ومتوسطة كانت تسكن فيها وليس لها مأوى وبحثت عن سبل تعويضها ودخلت المحاكم وجلساتها لتكون عين المواطن المصرى .
واهتمام بفتح الشهادات الصحية المنورة للعاملين بشركة مشهورة للأغذية.
أيضا اجرت مسابقة القارئ المليونير وكان العديد من المواطنين تشارك فى المكسب .
لم تترك العامل المصرى بمفردة فكان لها عنوان من عمال مصر شردينى يا بلدى ولا يهمك والذى أحدث ضجة وطرحت وقتها عائشة عبد العداد قانون حماية وتأمين العمال فى مجلس الشعب .
كان لها دور بارز فى عالم الرياضة واجرت حوارات مع العديد من اللعيبة والكابتن حسن شحاتة المدير الفنى لمنتخب مصر ووقتها حصلت مصر على ثلاث بطولات افريقة متتالية .
وشهدت حرب تكسير العظام بين وزير الصحة حاتم الجبلى ونواب الشعب .
ةدوتصدت إلى خطة هانى هلال وزير التعليم العالى للقضاء على جودة التعليم بالجامعات .
وانفرد رئيس التخدحرير المرحوم حلمى بدر لمقالات سياسية القدس عاصمة فلسطين .
ولم ينسى رئيس مجلس الإدارة عصام بطاح دورة فى التنوير الثقافة والتصدى لمشكلة المجتمع من خلال مقالاتة واحد مسئول وصلحة وكانت عندما تموت الضمائر وايضا زبالة ×الدماغ وتحدث عن نسيان المصرى لعقلة .
ولم تنسى اهتمام القيادات السياسية وعلى رأسها الرئيس المرحوم محمد حسنى مبارك راعى الرياضيين .
وتنبأت بخطة اليهود للسيطرة على مياة حوض النيل .
أعطت جريدة المصرى الوطنى درسا لجميع الصحفيين فى العمل الصحفى وكيفية الصحافة الاستقصائية ونقل المعلومة بيسر وسهولة وعلى فهم المصرى الوطنى البسيط فكان لها حق الريادة والاستمرارية على مدار ١٨ عاما واتخذت شعار صوت الحق والحرية