
كتب/موسي اللواحي المستشار الاعلامي والمتحدث الرسمي للقبائل العربيه
محمد رمضان وبعض رؤساء وملوك وأمراء العرب وترامب وعباس رئيس السلطة الفلسطينية المتفرقة العربية، وترامب رئيس عصابة البلطجة في الولايات المتحدة الارهابية، وعباس في منظمة التهجير الفلسطينية ، فكلهم يحاكي الاخر في رفع أصبعهم تعبيرا عن الخسة والندالة والعهر والفحش، كما لا نجد فارقا واضحا بين ارتداء محمد رمضان بدلة الغوازي وهو يرقص علي مسرح الارهاب في تلك الولايات علي دماء شهداء غزة بدعم من الكيان السفاح المجرم، وبين ارتداء غيره من المطبعين بدلة العظمة والفخامة والجلالة والسمو وهم يرقصون في نفس المكان علي دماء نفس الشهداء، بدعم أيضا من ذلك الكيان، واذا كان هناك فرق بسيط بينهم فهو يتجلي في ان هذا الغجري يرقص وهو رافع الرأس، وان اولئك القوادة يرقصون وهم مطأطؤون رؤوسهم امام رب البيت الابيض الارهابي اما طلبا لكف اذاه او النيل من عطاياه، في الوقت الذي يرفع فيه أبطال المقاومة الاصبعين معا تعبيرا عن البطولة والشجاعة والنصر او الشهادة….