
كتب مصطفي الجزار
أكد الدكتور جمال شقرا استاذ ورئيس قسم التاريخ ومدير مركز دراسات الشرق الاوسط فى جامعة عين شمس أن عملية شجر الحميز التى قالتها الولايات المتحدة الأمريكية هى لاسقاط نظام الرئيس السورى بشار الأسد منذ عام ٢٠١١ تنفيذا لتوجيهات إسرائيلية.
واعتبر شقرا أن العملية شجر الجميز معروفة وباتت تدرس فى مراكز استراتيجيات الفكر.
وتهدف عملية شجر الجميز تمبر سيكامول إلى دعم المجموعات المعارضة المتطرفة ومعناه برنامج خشب الجميز وهو برنامج يهدف لتمويل المعارضة السورية وتزويدهم بالأسلحة وتدريبهم للإطاحة بالحكومة السورية التي يقودها بشار الاسد. البرنامج يدار من قبل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وتشترك فيه الاستخبارات العامة السعودية بشكل رئيسي، كما أن هناك أجهزة أستخبارات أخرى تدعم البرنامج مثل الاستخبارات قطرية ماليا، والاستخبارات الأردنية بإيصال الأسلحة إلى داخل سوريا وتخصيص أماكن لتدريب المعارضة السورية في الأردن، وجهاز الاستخبارات البريطاني بالاسلحة. البرنامج تم البدء فيه في نهاية 2012، أو في بداية 2013، ومستمر حتى الآن. ووفقا لمسؤولين أمريكيين، فإن البرنامج قام بتدريب الآلاف من المقاتلين. البرنامج تم التأكيد على وجوده بعد قيام الفيدرالي الأمريكي لفرص الأعمال بعرض عقود لشحن أطنان من الأسلحة من أوروبا الشرقية إلى تاسوجو في تركيا والعقبة، في الأردن وكان أحد النتائج الغير المقصودة للبرنامج هو أغراق السوق السوداء في الشرق الأوسط بالأسلحة المتنوعة مثل البنادق الهجومية ومدافع الهاون والقذائف الصاروخية.تيمبر سيكامور ومعناه برنامج خشب الجميز وهو برنامج يهدف لتمويل المعارضة السورية وتزويدهم بالأسلحة وتدريبهم للإطاحة بالحكومة السورية التي يقودها بشار الاسد. البرنامج يدار من قبل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وتشترك فيه الاستخبارات العامة السعودية بشكل رئيسي، كما أن هناك أجهزة أستخبارات أخرى تدعم البرنامج مثل الاستخبارات قطرية ماليا، والاستخبارات الأردنية بإيصال الأسلحة إلى داخل سوريا وتخصيص أماكن لتدريب المعارضة السورية في الأردن، وجهاز الاستخبارات البريطاني بالاسلحة. البرنامج تم البدء فيه في نهاية 2012، أو في بداية 2013، ومستمر حتى الآن. ووفقا لمسؤولين أمريكيين، فإن البرنامج قام بتدريب الآلاف من المقاتلين. البرنامج تم التأكيد على وجوده بعد قيام الفيدرالي الأمريكي لفرص الأعمال بعرض عقود لشحن أطنان من الأسلحة من أوروبا الشرقية إلى تاسوجو في تركيا والعقبة، في الأردن. وكان أحد النتائج الغير المقصودة للبرنامج هو أغراق السوق السوداء في الشرق الأوسط بالأسلحة المتنوعة مثل البنادق الهجومية ومدافع الهاون والقذائف الصاروخية.